![]() |
اقتباس:
نعم يا عم احمد بن محمد مرزن ...حفظكم الله من كل سوء .. الواقع لا يعين كثيراً على التربية الحسنة ...لسنا متشائمين وانما للأسف لم ننجح في غرس القيم بطريقة صحيحة، لأننا غرسناها وعظا فبقيت هشة ولم تكبر داخل النفوس حتى تقاوم المغريات. والبسمة اهدرتها مسامع القتل ففي الماضي لم نكن نسمع عن انتشار هروب للفتيات أو تفشي حوادث القتل وغير ذلك. أما الآن فالأطفال يتحدثون عن القتل والجرائم، وأصبح خبر القتل يمر على الأسماع وكأن شيئا لم يحدث. وبالنسبة بين الضار والنافع ..دائماً بنو البشر ما ينتقون النافع ان شاء الله ... ويبقى الامل معلقاً بغرس الصدق التي تندرج تحتها الكثير من التصرفات الأخرى، فلا يقوم الأب والأم بالكذب أمام الطفل، وتحمل المسؤولية وتعزيز المعرفة الكونية والولاء للوطن وتحقيق الذات واحترام الآخرين .. |
اقتباس:
وتقبلي شكري وتقديري ... |
اقتباس:
وتقبلي شكري وامتناني ..~ |
اخي صاحب المقال ::::
قالت العرب قديما :: (( انك لاتجني من الشوك العنب )) وان كانت هناك اشواك فيجب الحذر منها والتعامل معها بما يجب 0 بالمناسبة الاشواك تختلف : - شوك الطلح ( كالابرة ) - شوك العقش - شوك السدر .......... الخ 0 واصل عطاءك وياليت تجعل للبسمة جزءا منها - لاتقلبها شوك ومسامير ..... المنتدى في حاجة لزرع الابتسامة والرضا في وجه القارئ 0 أليس كذلك 0!!!!!!! تقبل تحيتي وتقديري0 |
اقتباس:
|
هذا الكلام بحاجة للمراجعة من الناحية العقدية فوقوع الأقدار لا يليق تشبيههه بمن يتجرع السم. القدر هو من الله ولا نملك له رداً ويجب التسليم والرضا بذلك. الوقت لم يسمح بالتفصيل ولكن أرجو أن تكون هذه الإشارة كافية وشكراً , , , يا أخي الكريم .. الأخ صآحب الموضوع يقول أننا لا نملكـ الخيآر في بعض أمورنا كأختيار المعلم ,,أو التحكم في كل ما يُبث في صحفنا ومجلاتنا وغيره.. وأنا قلت نحن إذا مسيرين في أغلب أمورنا أقصد( الحياتية اليومية المُعتادة) أما من النآحية العقدية فنحن فتلكـ أمور مُسلم بها وليس لنا الحق في الإعترآض .. فنحن إن شاء الله ممن رضينا بالقدر خيره وشره.. وما كتبت ليس من منطلق إعتقادي لا .. إنما من منطلق ما فهمت .. رُبما كآن تشبيهي فيه نوع من المُبآلغة ... يا أخي أنا مُسلمة ,,, وليس لي الحق في أن أغترض على القدر ,, وإلا فأنا مُعترضة حينها على رب القدر.. والله شهيد على حُسن نيتي ,,, شُكرا لكـ ,, |
أختي الفاضلة
لا أشك في إيمانك بالقضاء والقدر . هناك أمور كثيرة نحن مخيرون فيها ونحن مسؤولون عن اختيارنا، وهناك أمور لا خيار لنا فيها. الذي أراه أن التعبير خانك عندما قلتِ: ( فنُصبحُ حينها كمن يتجرعُ السُم رُغماً عنه..) فالأدب مع أقدار الله يقتضي التسليم والرضى وعدم تشبيهه بمن يتجرع السم رغماً عنه. أرجو لكِ التوفيق |
بسم الله الرحمن الرحيم
في الحقيقة عنوان المقال عند الاطلاع عليه قبل قراءة المضمون لا يفهم منه الا الاعتراض على القدر ولو انه كتب نحن لا نزرع الشوك ولكن نبتلى به بما كسبت ايدينا لم تقع بعض الكتابات في ما يفهم من ظاهره انه اعتراض على القدرقال تعالى: {وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير} . الاخت كبرياء الحرف انت تتناقضين فمرة تقولين: فنُصبحُ حينها كمن يتجرعُ السُم رُغماً عنه.. فتكون النتيجة هي الموت,, بفعل فآعل ( مجهول) وهذا اعتراض بل تسخط على القضاء والقدر في ظاهره وإلا فما ذا يكون ؟ ومرة تقولين: يا أخي الكريم .. الأخ صآحب الموضوع يقول أننا لا نملكـ الخيآر في بعض أمورنا كأختيار المعلم ,,أو التحكم في كل ما يُبث في صحفنا ومجلاتنا وغيره.. وأنا قلت نحن إذا مسيرين في أغلب أمورنا أقصد( الحياتية اليومية المُعتادة ) وهل الحياة اليومية تخرج عن قدر الله. اختي انه لا يبرر للكاتب الجهل بنيتة اذا كان اللفظ يوحي بما ينهي عنه . وهذا حال كل من يخطئ يقول نياتنا حسنة والله شهيد . يجب علينا البعد والحذر من كل لفظ يشبه في ظاهره الالفاظ التي نهت عنها الشريعة فإنها كما راعت المعاني راعت الالفاظ وكما راعت الوسائل راعت المقاصد ايضا وارجعي الى تفسير قوله تعالى ( يا ايها الذين امنوا لا تقولوا راعناوقولوا انظرنا ) الاية 104 البقرة. قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه (ما انت بمحدث الناس حديثا لا تبلغه عقولهم الا كان لبعضهم فتنة). |
الساعة الآن 10:07 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
الحقوق محفوظة لمنتدى قرية المصنعة 1426هـ