![]() |
اقتباس:
اخونا او والدنا الفاضل وابل لم اقصد ما ذكرته بأنه انت من اورد القصة ولاااكن اولاً :احببت ان اسرد بعض قصص من خرجن في عهد الرسول من امهات المسلمين سواء في طلب الجهاد وطلب العلم والتجارة و الاخذ بمشورة بعضهن في الحرب .. وثانياً : اقصد انكم اقتصرتم بالرد على معركة الجمل فقط دون غيرها من الروايات ما يثبت خروجهن في عهد النبوة والاكتفاء بذلك..فأحببت ايضاح تلك الروايات لنبين بأن المرأة خرجت سواء لنصرة ديننا اوللتجارة او للعلم .. |
عزيزي صاحب المقال : قرأت ردك السابق واللاحق وأستغربت سابقاً من إيرادك المثل(ست بمية راجل) فما أظن النساء إلا ينفرن من هذا التشبيه سواء شكلاً أو مضمونا ويبقى هذا المثل حواراً يتم بين العمده ـــ ومراته (التي هي بمية راجل) ــــ وشيخ الغفرــ ليقول عمدة البلد في النهاية بعد ذلك السيل الجارف من المديح : (سكتوا الوليه دي أم لسان عاوز أطعه).:cry: يبقى الرجل عنوان الخشونة والأنثى عنوان النعومة. أما تسنم المرأة أعلى المناصب فهذا متاح بل ومرحب به كثيرا الآن ولكن أرجو أن لا يشغلها منصبها عن بيتها وفلذات أكبادها لتتركهم للخادمة فينشأ بعد عقدين جيلاً لا أقول أكثر من (الله أعلم بحاله) تبقى الأم مدرسة شاء من شاء وأبى من أبى . فكيف يتم إعداد هذه المدرسة ؟ هذا هو السؤال. |
خروج المرأة لا ينكره احد ولو لم يكن هناك دليل الا حديث قصة خالة جابر الانصاري رضي الله عنهم في امر المراة التي بت طلاقها.
ثم اني لا اعلم احدا من علماءنا الكبار الثقات منع المرأة من الخروج عند امن الفتنة ولا اذن في ذلك عند فقده بدءً بشيخ العلماء الامام / عبدالعزيز بن باز ثم طلابه الاجلاء وعلى راسهم العلامة العثيمين رحمة الله عليهم جميعا. واخير ما كنت اود ان يمتد النقاش الى هذا فالاخت التي طرحت موضوعها هذا لم تكن تقصد جرنا الى ذلك قطعا لكن ما ساقطة الا ولها لاقطة كما يقال فلما علق ابوالطيب احب ان يسلط الضوء على امر هو يحب الكتابة فيه قال هذا النص: أما كون مجتمعنا تحديداً مجتمعاً ذكورياً ، فهو فعلاً كذلك إلى أن يتعدل الوضع ، ومع مرور الوقت ستصبح الحياة شراكة بين الرجل والمرأة . فلم يرق هذا التعليق لي لسابق علمي ان ابا الطيب يحب العزف على هذا الوتر ويحب الكتابة في مثل هذه الامور فبدء الاخوة بالردود بين مؤيد ومحذر وكنت احب ان لو سمعنا راي الاخوات اللواتي معنا في المنتدى لانهن معنيات من باب اولى والحمد لله فقد استظهرت من هذا النقاش ان ما تردده الصحف والفضائيات باسم مناصرة المرأة واعطائها حقوقها المهضومة واغتر بذلك من اغتر بات ولله الحمد مكشوفا لكل من كان او كانت له او لها مسكة من عقل وان مثل هذه الألاعيب لم تعد بخافية علينا والحمد لله رب العالين. |
اقتباس:
يبقى الرجل عنوان الخشونة والأنثى عنوان النعومة. نعم يبقى الرجل عنوان الخشونة ممكن بس مع هندام اليوم رااح تلقى الخشونة في بطن الرجل عشااان يمكن يمشي حافي احياناً ! ههههههه وتبقى الانثى عنوان النعومة صحيح بس مع ريا وسكينة ما اظن ~ |
المشرف المكرم المهذب صاحب المقال وفقه الله لطاعته .
الاخ / ابو الطيب سليل حكيم القرية حمزة بن حسن رحمه الله زاده الله ادبا وبصيرة . اختلافي معكم لا يتعدى هذه الكتابة والله العظيم واختلافنا عند مسالة كل يرى فيها راية لا يفسد للود قضية . :oops::oops::oops: |
دون أدنى شك نحن أخوة في الله تعالى ، وإن اختلفنا في الرأي ، فلن نختلف في من يحب الثاني أكثر !
|
يظهر ان الموضوع اشبعتموه بحثا وفقكم لكل خير جميعا.
ولذلك نستأذن الاخت ضوء القمر في اغلاقه بعد هذا النقاش الطويل متمنين من كل الاخوة ان تبقى نقاشاتهم في حدود دائرة الاحترام .. والله ولي التوفيق. |
الساعة الآن 01:29 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
الحقوق محفوظة لمنتدى قرية المصنعة 1426هـ