![]() |
هذا الخليفة أحبه !
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا الخليفة أحبه ! لا أعلم لماذا ولا أريد أن أعلم ... فحب أمير المؤمنين وخليفة المسلمين عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه وأرضاه يختلج في نياط قلبي على نحو يحلق بخيالي إلى أيامه العظيمة في تاريخ المسلمين بكل تفاصيلها ، وإلى سيرته التي أتت أمتداداً لأحسن الخلق وأكملهم إيماناً وورعاً عبادة وحياة نبينا العظيم محمد بن عبدالله عليه وعليه صاحبته الكرام أفضل الصلاة وأزكى التسليم وعلى آله ومن سار على منهاجه إلى يوم الدين . لا أريد أن أكتب عن سيرة أمير المؤمنين/ عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، ولا عن أفعاله فقد أتعب من بعده في كيفية حكم البشر والمحافظة على الأمة ومداخيلها ، ولا عن خط الســطر الأول في سن الأنظمة المسـتقاة من الشريعة الإسلامية ، ولا عن شهادات المحبين والكارهين ، المؤمنين والكفرة ، ولا عن رجوعه إلى الحق دون تعالٍ أو استكبار ، كل ما يهمني أن أشهد الله تعالى في علاه أنني أحبه في الله عزّ وجل ، وأن ذلك الحب سلوى المؤمنين على مر العصر ، في وقت نحن أحوج ما نكون فيه إلى أمثاله من الرجال الأفذاذ على مر العصور ، فرضي الله تعالى عنه على ما قدمه لنبينا العظيم ، ولأمته الخالدة ، وللبشرية جمعاء ، إن ربي سمعي مجيب ، والحمد لله رب العالمين . وعلى الرابط التالي : توثيق لبعض سيرة أمير المؤمنين الخليفة الراشد/ عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه . رصدت على موقع : وكيبيديا الموسوعة الحرة . http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%...B7%D8%A7%D8%A8 4/7/1430هـ |
جزاك الله خيراً يا أبا هشام
وقديماً قيل (إذا ذُكر العدل ذُكر عمر وإذا ذكر عمر ذُكر العدل) وفي حديث أبي هريرة رضي الله عنه , عن الرسول صلى الله عليه وسلّم((إِنَّ اللَّهَ جَعَلَ الْحَقَّ عَلَى لِسَانِ عُمَرَ وَقَلْبِهِ)). وأنا مثلك يا أبا هشام أشهد الله أني أحبه (أي أمير المؤمنين) وأنت أيضاً. |
أحسنت أخي العزيز بتذكيرك لنا بهذا الإمام العادل.. الشجاع..الملهم....
رضي الله عنه وأرضاه ونسأل المولى الكريم أن يجمعنا بالمصطفى صلوات الله وسلامه عليه وصحابته الكرام في جنات النعيم... وجزيت خيرا.. |
أخي الفاضل محمد بن سعد الكريمي ... أحبك الله تعالى الذي أحببتنا فيه ... وهي رغبة دفينة حاولت أن أعبر عنها قدر المستطاع ... ولا أخال إلا أنها تخالط وجدان كل مسلم ... سوي ... تجاه الصحابة الكرام وأمهات المؤمنين رضوان الله تعالى عليهم جميعاً ... ومن قبل ومن بعد نبينا العظيم محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم .
أخي الفاضل مشرفنا العام ... اللهم آمين ... ومع مرور أكثر من أربعة عشر قرناً من بزوغ فجر الإسلام وانتشاره في الأمصار لازالت قصص الرعيل الأول تتردد من جيل إلى جيل ... وماذلك إلا كرماً من الحق جل في علاه لهم على جميل أفعالهم وتضحياتهم وصدقهم في معتقدهم والقيام بالأمانة كما يجب . |
الساعة الآن 06:36 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
الحقوق محفوظة لمنتدى قرية المصنعة 1426هـ