![]() |
ان صفالك زمانك ناح عليك ضرسك !
ان صفالك زمانك ..ناح عليك ضرسك ..! عبارة مأثورة والكثير معتبر الحياة هو كدر وهم وحزن ولا اعتقد ان هذا الرئي منفرد وفعلاً كثير من الناس ويعتبرونها دار بلاء و امتحان صعب النجاح فيه .. يا سادةالحياة جميلة جداً و المشكلة أننا قد نصطدم بجهل التعامل معها بالضبط كما تتعامل مع شخص لا تكلف ذاتك عناء فهمه والتعرف تفاصيل حياته ..واحياناً لا تكون الحياة مشكلة بل اتخيل اذا نطقت الحياة (لكالت لنا ملايين السباب و الركلات التأديبية )! وجميعنا يظلم الحياة ..فمتى ما جلست مع شخص وقلت اخبار الحياة معاك كيف ؟ : يبادرك بكل اصناف العذاب و الهموم التي يعيشها ! لتتعجب كيف هذا الشخص يعيش بيننا .. يعني بذمتك لو الدنيا سمعت اللي نقوله عنها ايش يكون ردها ؟وكيف تتعامل معها وانت تنكر كل النعم التي انعم الله عليك فيها ؟.... طاب مسائكم:roll: |
اقول لك نصيحة ::
اذا - لاسمح الله - ناح عليك ضرسك اقلعه ... والف سلامة ان شاء الله |
يا اخي الفاضل ابو طلال اضحك الله سنك كلامك مشفر ! ويا ريت احد يفك الشفيرة للسيفر الخاص بسعادتكم ؟;)
|
اخي صاحب المقال...
بحثت في مواقع النت عن حل لفك شفرة السيرفر الخاصة بابو طلال ولم تنفع... الظاهر يا بو طلال مركب برنامج حماية ( ماشاء الله عليك ) اعود لموضوعك اخي العزيز صاحب المقال... ما ذكرته بأن الشخص يتشكى من هموم الحياة الغارق فيها ... لاتخرج في اعتقادي عن عدة امور او بالاصح تحديداً امرين اثنين... ولي تعليق لاحقاً على الامرين |
اخي صاحب المقال الكلام عن الدنيا ومافيها من افراح واحزان لاينتهي لكن على الإنسان يعيش في وسط هذه الهموم، إذ الدنيا معاشنا، والآخرة معادنا، فكل منها مصلحة للإنسان يود لو كفيها، لكن ينبغي على المسلم أن يعطي كلاً من الدنيا والآخرة قدرها، فيتخفف من شواغل الدنيا وهمومها، ويجعل همّه وشغله في مسائل الآخرة، وهذا ما أرشدنا إليه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: ((من جعل الهموم همّاً واحداً هم المعاد كفاه الله همّ دنياه، ومن تشعبت به الهموم في أحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديته هلك)) وفي رواية: ((من كان همه الآخرة جمع الله شمله وجعل غناه في قلبه وأتته الدنيا وهي راغمة، ومن كانت نيته الدنيا فرّق الله عليه ضيعته وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له)) . وفي رواية: ((من جعل الهموم هماً واحداً هم آخرته كفاه الله هم دنياه، ومن تشعبت به الهموم في أحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديتها هلك))
عن أبي سعيد الخدري وعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه)) ومايبعدالهموم (1)دعاء الله عز وجل..(2")الاستغفار..(3)الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم(4)الصلاه شكرخاص لصاحب المقال تقبل مروري |
ابوطلال الظاهر محطاتك على القمر الروسي ...عشان كذا عجزنا انا وابو يارا من فك الشفيرة طالما امريكا عجزت عن ذلك .. ما شاء الله عليك ...
ابو يارا نتظر الكثير منك يا الغالي ....وتعليقك المتميز .. ابو زياد سلمت يمناك الله لا يجعل الدنيا اكبر همنا يا الغالي وحقيقة ما سرده ايمانات قلوبنا به ان شاء الله ..قال احدهم في مشاهدة لي طيب يا جماعة لمن خلقت الحياة إذن ؟ واذا كان الدنيا ((وحشة كذا )) لماذا حرم الله علينا الانتحار ؟ ما الواحد يفتك ويخلص ! ...واسرد يقول : اللطيف جداً أن بعض البشر ممن يعيشون تلك الحياة سألته : طيب يا عبقري زمانك برأيك لماذا الحياة حلوة في الخارج و الناس يحبونها و الطبيعة ((تجنن)) والشوارع نظيفة ..يفاجئنا قائلاً : لأنهم جنتهم في الارض ! واستغفرالله العظيم |
اكمل ما توقفت عنده...
الأمرين هما: أولاً : ترك الشخص لأمور كثيرة في الدين. الأمر الثاني: في حال أن الشخص كان محافظ على أموره الدينية فإن ذلك يعد ابتلاء وعلى الشخص ان يصبر وان يحتسب... ولو تسمع كلامي.. لا تشتكي من جور الأيام للناس.... وادفن همومك في ثرى الصمت كله ... تحياتي لك اخي صاحب المقال.. |
مشكور يا صاحب المقال على المقال الجميل
___________________________________________ |
اخي صاحب المقال الكلام عن الدنيا ومافيها من افراح واحزان لاينتهي لكن على الإنسان يعيش في وسط هذه الهموم، إذ الدنيا معاشنا، والآخرة معادنا، فكل منها مصلحة للإنسان يود لو كفيها، لكن ينبغي على المسلم أن يعطي كلاً من الدنيا والآخرة قدرها، فيتخفف من شواغل الدنيا وهمومها، ويجعل همّه وشغله في مسائل الآخرة، وهذا ما أرشدنا إليه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: ((من جعل الهموم همّاً واحداً هم المعاد كفاه الله همّ دنياه، ومن تشعبت به الهموم في أحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديته هلك)) وفي رواية: ((من كان همه الآخرة جمع الله شمله وجعل غناه في قلبه وأتته الدنيا وهي راغمة، ومن كانت نيته الدنيا فرّق الله عليه ضيعته وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له)) . وفي رواية: ((من جعل الهموم هماً واحداً هم آخرته كفاه الله هم دنياه، ومن تشعبت به الهموم في أحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديتها هلك))
عن أبي سعيد الخدري وعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه)) ومايبعدالهموم (1)دعاء الله عز وجل..(2")الاستغفار..(3)الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم(4)الصلاه شكرخاص لصاحب المقال تقبل مروريِِ |
الساعة الآن 10:04 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
الحقوق محفوظة لمنتدى قرية المصنعة 1426هـ