![]() |
اطباء يتكلمون عن فضائح المستشفيات في قسم النساء والولادة
بسم الله الرحمن الرحيم
اطباء يتكلمون عن فضائح المستشفيات في قسم النساء والولادة أخبرني أحد الأطباء فقال: لما كنت في سنة الامتياز، وكنت في قسم النساء والولادة، جاءت امرأة في حالة إسعافية وقد أصابها النزيف، فدعاني الطبيب الاستشاري لحضور الكشف عليها، فلما أتينا. قالت المريضة: لا أريد أن يكشف علي إلا امرأة. فانزعج الاستشاري مما قالت فطردها من القسم أمامنا. ويقول أحد أطباء الامتياز: "دخلت ذات مرة على غرفة عمليات فوجدت بها امرأة مكشوفة تماماً وفي حالة مزرية وحولها الطاقم الطبي من الرجال والنساء، وذلك قبل بدء العملية".ويقول أحد الأطباء: يأتينا بعض النساء وهن في غاية الستر والحشمة، وتطلب إحداهن وتلح في أن يتولى إجراء عمليتها امرأة فنوافقها على ما تطلب، وبعد التخدير نتولى نحن الرجال العملية الجراحية، وهي لا تعلم. وحالها يكون مكشوفاً أمام الجميع من ممرضين، وفنيين، وطبيب التخدير، بل حتى عاملِ النظافة إذا دخل الغرفة للتنظيف. وبعد ذلك يتم التوقيع في التقرير باسم إحدى الطبيبات. فانظر إلى أخلاقيات المهنة. وهذه استشارية في قسم النساء والولادة، تقول لمن معها من طلاب الامتياز إذا جاءت حالة إسعافية وطلبت طبيبة، فقولوا لها: لا يوجد طبيبة. يحدثني أحدهم فيقول: كنا نكذب على المريضات، فنقول: لا يوجد طبيبة، فبعضهن ترضخ للواقع وهي تبكي، وبعضهن يذهبن إلى مستشفى آخر. وحدثني أحد المشايخ فذكر أنه ذهب بزوجته إلى مستشفى الولادة، ورأت القابلات الحاجة إلى مجيء الطبيب، فأبت زوجته أن يأتيها رجل. فقالوا: لا توجد طبيبات، فاتصلت بزوجها فجاء فأصر على مجيء طبيبة وإلا خرج بها إلى مستشفى آخر، فلما أراد إخراجها من المستشفى، أتوا له بورقة إخراج المريض، وأنه بناءً على طلب المريض. يقول وقعت عليها، وكتبت أخرجتها بناءً على قولهم: لا يوجد في المناوبة طبيبات يقول الشيخ: فجاءت في الحال طبيبتان. إحدى الطبيبات الصالحات تقول: ".. أما في غرفة العمليات فحدث ولا حرج؛ فالمرأة توضع على طاولة العملية بدون ملابس، ويكون في غرفة العمليات اختصاصي التخدير، وطلاب، وأطباء. وعند قولنا: قوموا بتغطيتها، يرد الاستشاري بقوله: إننا جميعاً أطباء. وأنا متأكدة أنها لو كانت زوجته لما سمح لأحد بأن يراها.أخبرني عدد من الاستشاريين أنهم في سنوات الدراسة يكلف الطالب بحضور عدد من عمليات الولادة الطبيعية والقيصرية، "فنجتمع نحن الطلاب مع أستاذنا لمشاهدة الحالة إلى تمام الولادة" وأخبروني أن المرأة تكون في حال كرب عظيم فندخل عليها من غير استئذان، ونعتبر عدم رفضها الصريح لمجيئنا إذناً منها، فإذا انتهت من كربها وعادت إلى طبيعتها كثير منهن يشتكين، ولكن دون جدوى. وتقول إحدى النساء: دخل علي الرجال في عملية الولادة، فأردت منعهم، فانعقد لساني ولم أستطع الكلام، ومثيلاتي كثيرات، تقول: والقهر والألم يتردد إلى الآن في صدري لا يفارقني. انتهى كلامها. وبعض النساء مع أنها في هذه الكرب إلا أنها ترفض وبشدة وترفع صوتها، فيكون موقف الطبيب الاستشاري هو إظهار التذمر الشديد منها، ومعاودة المحاولة، والضغط عليها لتوليدها. وأقوى وسيلة للضغط عليها قولهم لها: إنك قد وقعت قبل الدخول بعدم الاعتراض على العملية التعليمية. وأقول: إن كان الأمر كما قالوا ؛ أي أنها وقعت، فهو امتهان مقنن، ومع ذلك كله فإن زوج هذه المريضة ممنوع من الدخول في غرفة عملية الولادة، فقلت لهم: هل يجوز لكم الدخولُ على المرأة من غير إذنها، والكشفُ عليها والنظرُ إلى عورتها من غير إذنها ؟! فقالوا: لا ندري. وسألتهم هل ترضون هذا لنسائكم ؟ فأجابوا جميعاً بأنهم لا يرضونه. فانظر كيف يتربى طلاب الطب من أساتذتهم على امتهانِ حق المريض، وأنهم يرضون للمريض ما لا يرضون لأنفسهم ونسائهم. ومع ذلك فإنهم لا يرون للزوج الحق في أن يدخل مع زوجته في غرفة الولادة أو غرفة العمليات. مع أن دخوله مع وجود الطبيب الرجل واجب شرعاً. ولاحظ في الأمثلة السابقة كلها أن الطبيب ومن معه يدخلون من غير استئذان.سمعت أحد الأطباء يقول: عند الفحص على المرأة نحرص على عدم وجود الزوج، بل أحياناً نمنعه حتى لا تثورَ غيرته. وسمعت آخر يقول: نحن الأطباء لا ننظر إلى العورات بشهوة، فقد تبلد الحس بسبب كثرة المساس. فانظر كيف اعترف، واتهم نفسه وهو لا يشعر. ويقول أحدهم: لا نفرق بين المسلمة وغير المسلمة في تعاملنا. وأخطر مما تقدم كلِّه قولُ بعضهم: لا فرق في الطب بين المرأة والرجل. (الشرع يفرق، وهو يقول لا فرق( أما واقع التعامل مع المريض الذي ستجرى له عملية فكالآتي: يلبس المريض ثوباً واسعاً، ومفتوحاً من الخلف ويربط بخيوط متدلية من الثوب، ويصل طول الثوب إلى نصف الساق تقريباً، ولا فرق بين الرجل والمرأة في هذا النوع من اللباس، ولا يسمح بلبس شيء من اللباس دونه، ثم ينقل إلى غرفة العمليات، وبعد وصوله يتم تخديره، وبعد التخدير ينزع هذا الثوب ويبقى المريض عرياناً، ويتم في هذه الفترة تجهيز المريض للعملية، ثم يغطى المريض بعد ذلك بالغطاء الطبي الأخضر الذي يغطي جميع الجسم إلا موضع العملية، هذا العرض هو الغالب. وربما تولى نقل المرأة بالسرير المتحرك رجل، وربما نقل الرجل امرأة. وفي كثير من الأحوال لا يكون المريض أثناء النقل بالستر المطلوب، وخصوصاً إذا كان المريض في غير وعيه أو كان في مرحلة الإفاقة من المخدر بعد العملية.و الصورُ السابقةُ كلها بلا استثناء تدل على اعتداء صريح على حقوق المرضى التي أثبتها لهم الإسلام. ولا حول ولا قوة الأ بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل وطبعا موكل الاطباء كذلك منقول |
ماذا عسى أن نقول ؟!! أمور مخزيه ولاحول ولا قوة إلا بالله.. وربما كان الخافي أشد
وأعظم ، فقد سمعنا عن مايجري في المستشفيات مايندى له جبين الحياء خجلاً ، وحسبنا الله ونعم الوكيل..... >> مسك الدار / أثرت الأشجان ، وقد أحسنت على مابينت ووضحت ، جزيت خيرا.. |
الشكاوي كثيرة لكن لا حياة لمن تنادي .. والقصص والبلاوي أيضاً كثيرة
واللي زاد الطين بلة .. فيه بعض المريضات يطلبن احيانا طبيب ويرفضن الطبيبة في بالهن ان الطبيب افضل من الطبيبة فسبحان الله .. وايضاً قصة حصلت بمستشفى بالجرشي يرويها لنا احد الموظفين هناك انه جاهم مرة رجل مع زوجته المريضة كانت تعاني من الام بالبطن ودخلت قسم الحريم بعد مرور ساعة تقريبا خرجت المرأة وهي مازالت تعاني من الالم وطلبت من زوجها الذهاب الى مستشفى آخر ولم يعلم الزوج عن سبب طلبها حيث اصرت على الكتمان ... فرحلوا اليوم التالي جا الزوج وكان في حالة عصبية شديدة حيث كان يصارخ ويسأل عن الطبيب الذي كشف على زوجته وجا مدير المستشفى وحاول يهديه ويعرف سبب عصبيته ... الا انه اصر يرفع شكوى ضد الطبيب والسالفة ان الطبيب لما دخل على زوجة الرجل لكي يعاينها ... وهي كانت غير مستترة بحكم ان الكشف عليها يتطلب ذلك .. (( هذي وبلعناها )) لكن المصيبة انه كان هناك طبيب آخر معه " ابتاع سواليف بس " كان يطالع معه في عورة المرأة ولكن لم يكشف عليها فسألت الزوجة الممرضة : من هذا ؟ وايش يسوي هنا ؟ قالت لها الممرضة : لا هذا طبيب ثاني تخصصه عظام ماراح يكشف عليك ... فقامت وطلعت من الغرفة وصار اللي صار .. فسبحان الله لا حيا ولامزا .. كأن الطبيب عنده حصانه ضد الحياء .. وكأن المستشفى مباح فيه جميع المحظورات !!! فلا حول ولا قوة الا بالله |
لاحول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
هذه قصص يقشعر لها البدن مشكور اخوي علي ايراد القصه تحياتي لك |
قالوا طب قال فين الامانه وين اليمين وين الاسلام ناس يبغي لهم ضرب بالزبيري
|
يعطيكم العافية على المرور والله يوفق الجميع
|
الساعة الآن 02:41 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
الحقوق محفوظة لمنتدى قرية المصنعة 1426هـ