وإن تأخر هذا في إعلانه إلا أن كلمة الشكر والحق يجب أن تقال ... فنحن في الرياض وبمبادرة كريمة من آل جميع - وفقهم الله وبارك فيهم وفي عقبهم - ننعم بفتح استراحتهم الخاصة لاجتماعنا الشهري ، حتى أصبحت كالمقر الدائم لكل اجتماع وسمر ولقاء خير ... هذا ماوددت أن أعلنه صراحة لكي يعلم أبناء قريتنا أن هناك من يقدم كل مايقدر عليه دون بهرجه أو استعراض ... داعياً الله تعالى أن يوفقهم وأن يوفقنا جميعاً لكل خير وأن تتوالى اجتماعتنا على المحبة والألفة أبداً ... محبكم قاصد خير ... الرياض