ومقابل ذلك أخي العزيز تشرنوبل يكاد يكون المثل المشهور ... رب أخٍ لك لم تلده أمك ... هو السائد في العلاقات العائلية اليوم ... ومع ذلك يظل المؤمن المسلم السوي مطالباً بتقديم الواجب الديني والأخلاقي تجاه الأخت ومنها إلى أخيها ... وماذهبت إليه أخي الكريم ... يتطلب خطوه أولى لاستدراك مابقي ... أما مافات ... فليس للمرء إلا أن يستغفر ويتوب ويثوب ... ويعمل ألا يدوم .