ولماذا تستعدي أخي الصحيفة أبو عبدالعزيز عليّ ... مع أن أبو عبدالعزيز لم يكن كذلك من قبل ... أيضاً ألا تلاحظ هذا التعاطف من الأخ سعيد الباحوث معك ... حتى إنه التمس لك العذر ... وزيادة يريد ( يتفرج ) على مناكفاتك لي مع الأخ تشرنوبل !