بارك الله تعالى فيك أختنا المشرفة نور ... وبعيداً عن المصدر الذي يُفترض لهذا اللقاء - المزعوم - إلى أن يثبت العكس ... فـ 25 سنة ... قضتها هذه السيدة لحسد المسلمين ... وبعدها تابت ... هكذا ... دون أن تقام عليها أي دعوى أو حتى تحذير المسلمين منها ومن حسدها المستشري ... فأي تستطيح واستخفاف بالعقول لهذا الحد ... فقط لكي تمرر بعض المواقف ... فإن لم تخافي ياأختي المسلمة ويا أخي المسلم من ربك العظيم ... فخافي من هذه السيدة الحسود حتى لا تقعي صريعة يا أمة الله في حفلة عرس ... أو أنت ياعبدالله تركب هامر في أحد شوارعنا !
الحسد أنزل فيه من الحق جل في علاه قرآناً يتلى كل لحظه على وجه الأرض ولا يجب أن نتعامل معه على هذا النحو من الاستخفاف ... اللهم عفوك ولطفك يا أرحمن الراحمين .
فقلي لا أحسد أقل لك من أنت !