رفع الله تعالى قدرك أخي العزيز أبو طلال ... ولأن التجربه خير برهان كما يقال ... وعصرنا الحاضر لم يدع لرب الأسرة أي مجال لأن يمارس ما كان يمارسه الآباء والأجداد أو تقتضيه طبيعة الحياة فيما مضى ... كان ماقرأته مشكوراً أعلاه ... أو هذا بعض ما أجده كرب أسره يجتهد في تلمس الأسلوب الأفضل لاحتواء هذا الإنسان المهمش ... لاعدمنا طلاتك ياغالي .