أحسنت يا أبا عمر في هذا المقال الذي ألقيت فيه الضوء على بعض الجوانب السلبية التي يعيشها الكثير منا ولا حول ولا قوة إلا بالله. وبهذه المناسبة أذكّر نفسي وإخواني أن من يتبع طريق الضلال فعليه وزره، أما الذي ينشر الضلال فهو يحمل وزره ووزر من يتبعه أو يضل بسببه. وصيتي للجميع أن نستشعر رقابة الله واطلاعه علينا وأن نستيقن أن أعمالنا محصية علينا ونحن مجزيون بها. نسأل الله ان يحسن ختامنا.