الله يسعدك يـ"أبو طلال"
والله لضحكت حتى دمّعت عيوني
أسلوبك - ماشاء الله - في سرد القصة جميل
إنما هذه العبارة:[واخذ عطيفه وكشافه وتوجه الى المسجد]
عدت بالذاكرة إلى الوراء حيث لاكهرباء ولا طرق مسفلتة والأحوال صعبة...
كانت نجفة البيت والمسجد في الليل / القازة أو الفانوس ثم الأتريك
وإضاءة المسراب / الكشاف الشخصي المحمول في جيب الثوب
ووسيلة الحماية / العطيف والمشعاب....
لانقول إلا اللهم لك الحمد على هذه النعم..
شكراً لك أبا طلال...