على الرغم من انتشار هذه القصة وتنوع الفاتورة بين الريال والليرة .... وفي أمريكا الدولار ... أجدها من أتعس الموضوعات التي يُفترض بشباب متعلم ... مثلنا .... ألا يقع هكذا ... بسهولة أمام تسويق عدم الثقة بالآخرين من خلال إيراد هذه القصة وغيرها ... فهي لا تنفع لنشر البر بالأم ... فالأب منسي في قاموسنا ... ولا تنفع لنشر حسن الظن بالآخرين ... لأنها تنشر عدم الثقة من خلال تصرف هذه الأم المزعومة ... ولا تنفع للشهامة ... لأن فعل الخير أسمى من أن ينتخي لسداد فاتورة كان هو المغفل فيها ... ناهيك عن الأخطاء التعبيرية ... وليتك ما نشرتها يا تشرنوبل !!!