احســنت يا نمـــران :
جيــت للســوق تـوي واصــلا بكـــار
انـا طبعــي عــزيزا جيــت باحتكــار
يــوم فكــــرت عمـــدتنـا بفيتكــــــار
ولعــوهـا نـار والنـار مـن شـبابها
صحيفـة نقــرأ لهــا واســـمهـا الـديـار
تصــــــدر مـن الصفحـات 20 بالـــورود
وزع صحــف واحـد وواحـد نفـائس باع
تــــــرك لتـوزيع الصحـافه وقـام يلبـي
للحـــج هـــو ديّــح يلبـي بـــدارنـا