ما تفضلت به أختنا الكريمة أم راكان واقع معاش ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ... فنسأل الله تعالى أن يقسم لنا من طاعته مايبلغنا به جنته ... وتظل مسألة الخشوع في الصلاة رأس هذه الفريضة العظيمة ... ومن وفق إليها نعم وسعد في الدارين ولاشك ... وتظل هناك أمور كثيرة تساعد على الوصول إلى تلك المرتبة العالية أثناء الوقوف للصلاة بين يدي الله جل علاه ... لاتخفى المؤمن الفطن ... وفقنا الله وإياكم لمايحبه ويرضاه من القول والعمل ... اللهم آمين .