للأسف العلاقات العائلية داخل الأسرة الواحدة والأقرب في الأقرب محفوفة بالإنفجار لأتفه الأسباب وقد وضعتما أخواي الكريمان خالد البركي وأبو طلال بأناملكما الذهبية الداء والدواء أمام من يعلق الجرس ، بمعنى أننا كشباب نعرف معنى التواصل والتواد وأهمية الروابط العائلية إلا أننا سلبيون وكثيراً ما ننتهي بما نعلنه إلى التنديد والإستنكار ، ولهذا الحل أن يبادر أحدنا بجمع الكلمة بين أفراد العائلة مع الأخذ في الإعتبار ماقد يواجههة من صعوبات وربما احتيال أي جعله يشعر بتحقيق إنجاز ما فيجد أنه لم يبدأ بعد ، إذاً لا ينفع أمام تلك القنبلة الموقوته إلا نزع فتيلها بالتواصل الهاتفي مرّه ومرتين وعشر ، الانتصار للحق بين أفراد الأسرة ، إعداد وليمة يوقت لها جيداً . مؤملاً ألا يكتفي أعضاء منتدانا العزيز عن موالاة التفاعل قول وفعل سدد الله تعالى خطانا جميعاً .