أخي الأكبر الفاضل عبدالله بن محمد مرزن ... أسعدتني بمداخلتك ... ومما يحسب لمن سبقنا في هذه الحياة الدنيا أنهم وثقوا معالجتهم لمشاكلهم بمثل ماتفضلت به من الأمثال ... وكما أشار المثال ليس بالضرورة أن تضرب المرأة بالعصا حتى تعود للجادة بما أن في الإمكان أن تكون إلى جانبها إمرأة أخرى تمتص ذلك التمرد الفطري .
أخي الكريم الصحيفة .... على قدر خبرتي المتواضعة مع حواء ... فإن الرجل هو من يحتوي ذلك المخلوق العجيب ... ولابد من حل آخر غير الضرب عندما تقابل تعاطفه معها بعدم المبالاة أو الاكتراث لوضعه المادي والحياتي !
أختي الكريمة نور ... أختي الكريم البندري ... وأضيف ... للأسف هناك في مجتمعنا (المحافظ) من لا يرى المرأة إلا طريدة إن لم تكن له كانت للذئب !
أخي الكريم فرحان ... الصمت لايعني أضعف الإيمان أمام هكذا حال !