شكرأ لك ياأبا محمد على هذا الموضوع الهام والحقيقة أن الصداقة شأنها عظيم فمن كانت صداقاتهم في الدنيا على الخير والتقوى فهنيئاً لهم المنزلة العظيمة في جنات النعيم وأما الصداقات التي تكون على الشر فهي وبال على أصحابها دنيا وأخرى..