الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ,,, أدينا صلاة العشاء جماعة نسأل الله القبول منا ومنكم ومن جميع المسلمين ,,,
نرجع لموضوعنا ,,,, سبق أن قلت أتفق مع الأخت نور في نقاط معينه وأختلف معها في نقاط أخري بينما اقف في محطات أخرى موقف الحياد ,,,
اختي الكريمة مثل مصري قد لا يخدم الفكرة ولكن لا أعلم كيف سقط بين السطور يقول المثل العامي((أقلب الجرة على فمها تطلع البنت لأمها ))
وقال الشاعر
وينشاء ناشىء الفتيان فينا ... على ما كان عوده ابوه
أيضا لا أعلم كيف سقط هذا البيت بين السطور,, لعلها تكون مقدمة خجلة أمام مقدمتك الجميلة
اخية يقول الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم (( تهادوا تحابوا) نعم الهدية لها وقع مؤثر في النفس ,,, بغض النظر عن قيمتها المادية ,,, كذلك التشجيع والتحفيز والمدح والإطراء لها وقع كبير في النفس البشرية فَمِن العدل والإنصاف أن يقال للمحسن : ( أحسنت ) ، وللمسيء : (أسأت) . ,,,, قصة فرح مع إخوانها ليست أول قصة بين قصص المجتمع ولكن ما شدني في القصة هوعلاج الخطأ بخطأ اكبر وأعظم ,,, أنا في اعتقادي أن ضعف الوازع الديني وإنعدام الرقابة وإفتقاد القدوة في المنزل هو السبب الرئيسي خلف إنحراف الفتاة والجوء للأحضان الزائفة وبريق الإبتسامات الخادعة ,,, أما عملية التثبيط وا السخرية من قبل الأخوة والأخوات في المنزل, كما ورد في عذر فرح فهذا لايقره العقل ويرفضه الدين والمجتمع والأسرة ,, اشكرك أخية جزيل الشكر تقبلي مروري مع التحية ودمتي والإبداع
سحاااااااااااااااااااااااابة صيف