تقرير متكامل
وصور جميلة
وحدث مشوق
استمتعنا فيه برؤية الأخوان الضيوف والأحبة من ساكني القرية ..
كفيتم ووفيتم وان كان قدر ضيوفكم اكبر مما قدم لهم .
الصورة الأخيرة تعبر عن مدى العاطفة الجياشة التي تشد خضران لبيئته وهو يحمل الجفر ( حسبته ارنب مربيه عنده ) .. ربنا يحفظ له جفره وارنبه ..
اشكرك ياأبو عمر على تقريرك ..... و ياخضران على كاميراتك المميزة ..
تحيتي لكم جميعا ..