العزيز أبو يارا ... كل الجروح يمكن مداواتها إلا جروح القلب ... ومع ذلك بلسم المحب ... روحه المتسامحه ... وضميره المؤمن بقضية ... لم تخسر شيئاً أقولها وأنا واثق ... ربما يطول طريق المحب إلا أنه في النهاية يصل ويروي عطش السنين .... محبك أبو هشام ... 13-14/5/1430هـ