أبونا الشيبة دمت لمنتدانا بخير وصحةوسلامة ... أما بالنسبة لما تفضلت به فإن الصورة التي ذكرت لم تتغير إلى الأفضل على كل حال ... وماحدث أن تطورت المناذير وأساليب التخويف على نحو أترفع عن كتابته ناهيك عن ذكره ... الأمر الوحيد أن عدد المرشدين والوعاظ زاد أضعافاً مضاعفة وبالمقابل تلاشت البركة ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم .