بل أنا أشكركم أخي الفاضل / المشرف العام ، وأخي العزيز/ أبو طلال؛ على حسن ضيافتكم، وكريم دعمكم، وجميل إطلاعكم. أثمن لكم هذه الساحة المباركة، وأعتز بالمشاركة، وأتشرف بمداخلاتكم ؛ فجزاك الله خيراً على كل ذلك.