تصدق وإلا أحلف لك ... كل ما في الأمر أن حرص الأخت الوسام على معرفة النكدي ومواصفاته التي عشمتنا بمعرفتنا ... جعلتني أندفع دون تفكير لتخيل أن النكديين لاحصر لهم ... ولهذا أخشى أحياناً أن أكون أحدهم بحسن نية ... تعرف أحياناً من شدة الفرح والسرور والغبطة التي نتلخبط فيها أينما يممنا بخطانا ... ينكد دون أن يدري بنكته مثلاً يقولها ويفكر أن من حوله فهموها ... وإذا بهم يقلبونها نكد .
عموماً الموضوع جيد أخي الغالي ... والسبب أن من طرح موضوع الزوجة النكدية ... دفع أخواتنا وبناتنا لجرجرتنا إلى إثبات أن الزوج نكدي مع سبق الإصرار والترصد ووقعنا في الفخ باختيارنا وحشمة عين تكرم مدينة وثلاث قرى وأربع هجر !