أسعدك ربي يا أبو طلال ... تنتزع الضحكة من الأعماق ... بصراحة تستحق لقب زارع الابتسامة الصافية . ولابد أن أشيد بتعليق الابن عبدالله أحمد المشوي ... من جانب آخر ... أحكامنا جاهزة على طول ... تنتظر فقط التنفيذ !