في الجملة لا أميل إلى هذا التحليل ... والأمر في رأيي المتواضع انتهازية من شركات الدواء كما يفعل تجار السلاح وتجار الجملة لكل ما يحقق لهم مكاسب عالية حال السلم مثلاً أو الاستقرار السياسي ... ولكن أين مراكز البحث في عالمنا العربي والإسلامي من مقارعة الآخرين الذين يكتشفون هكذا فيروسات ثم يعملون على تسويق الأدوية المعالجة لها بما أن في الأمر مؤامرة ... إلا إذا كنا لا نريد أن نكشف تلك الأساليب البشعة في استغلال الظروف التي تحدق بالإنسان حال السلم أو الحروب والأمراض الفتاكة ... وهنا أعتقد أننا نشاركهم في تنفيذ تلك المؤامرات ... أليس كذلك ؟!
ومشكور يا مفاعلنا النووي السلمي .