تحياتي لك أخي أبو يارا على الإضافة ... ولعلي أشير إلى تلك المآسي أسآل الله تعالى لنا ولكم الأمن والسلامة جراء الحوادث ... فالخسائر البشرية التي لا تقدر بثمن يترتب عليها اليتم والترمل والفقر والبطالة والضياع ... بل إن ما يسمى بالتامين أتى ليفاقم المشكلة ويزيد الأمر تعقيداً ... وعلى المعنيين بالأمر أن يبادروا لتفعيل الأنظمة التي تحد من السرعة ... التي تأتي على رأس أسباب الحوادث المميتة ... والتوعية المرورية طوال العام ... التواجد على الطرق السريعة وداخل الأحياء ... منع تظليل السيارات ... فتح أندية تراعى فيها السلامة لهواة التفحيط ... استحداث وسائل أخرى غير المعمول به لردع المخالفين لأنظمة المرور ... تطبيقها على الجميع .