الله يصبحك بالخير يا أبا طلال الحقيقة أن الغياب طال , وأكثر من أن نطمئن عليه لا نريد يعلم الله , تبقى مشاركاته برغبته وهي وجدانيه , وتسعدنا وأنا شخصياً يعلم الله , ولكن إن تكبر علينا فالعزة لله.