مشرفنا الغالي ... لن أستبق رداً للغالي أبو طلال ... فالرجل مقتنع بالمتيسر من وسائل الترفيه البرئ ولو بشراء الثفاء ... فهناك ترفيه ذهني كتأمل الطبقة الكادحة مثلاً ... والمكدودين من أرباب الأسر عندما ... يهبطون ... لحلقة الخضار والفواكه بعد جلسة نكد !
أخي الوادي ... المجتمع عندما لايستطيع أحدنا أن يبدع ليبتهج داخل أسوار بيته ... أو يمارس حياته الطبيعية بين أمثاله من البشر ... أو يشعر بأنه ينال مقابل ما يدفعه ثمناً للترفيه ... فليس له إلا أن يصبر احتساباً أو يصبر ليسافر ويسيح في أرض الله تعالى الواسعة !