الغالي أبو طلال .... مقال الدكتورة ليلى جلد للذات ... لأنها أوردت صوراً تقع ومن قبل 11 سبتمبر ... وإضافة لعدم توجيهها لبنات جنسها لتلافي سلبياتهن ، أظهرت الوضع على أن المرأة قد نالت حقوقها ... وهذا غير صحيح !
أخي الكريم الوهاد ... مشكور على إعادة طرح المقال ... ولكن كيف مالك شغل ؟ ... فاختيارك للمقال لايغنيك عن التعليق برأيك !