وما أحوجنا لأن تكون هناك وقفات جادة من قبل كل فردٍ منّا تجاه مثل هذه الأمور الحســــاسة والتي كثيراً ما كانت سبباً في الشذوذ والطلاق والفضائح ، ووقفات أخرى من المعنيين بإدارة الشأن العام كأهل الوعظ والإرشاد والتوجيه الديني ، وأصحاب الفكر المستنير , والمعلمين في مدارسهم ، وكتاب الصحف ، والمشتغلين في الطب ، لكي نهذب من النفوس إلى الحد الذي لا يكون الجنس هو شغلنا الشاغل .... ومجالسنا للأسف ... تشهد علينا !
مشكور أبو عمر على مرورك الطيب .