أشكرك يا الوسام على هذا الموضوع الذي يبدو أنه لا حل له إلا بوقفة من جهات أعلى كجهاز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أو الجهات الأمنية ... كأن تضع وقتاً محدداً لمثل هذه المناسبات التي تقام في قصور الأفراح وقاعات الفنادق والاستراحات لا يتجاوز الساعة الثانية عشرة من الليل ، فما يحدث منفر من حضور مثل هذه المناسبات العائلية والاجتماعية ، مع ما يفسدها من التفاخر في اللبس والطعام ، وما يسمى بالدي جيه والطقاقات ، وبدعة الزفات الإسلامية .. إلى آخر تلك القائمة من المخالفات الشرعية والاستنزاف المالي !
قطعاً أقف إلى جانب البهجة وزرعها بأي طريقة وثمن محبب للنفوس ... والفرحة وإن كانت في القلوب إلا أننا نقتلها بمثل هذه التصرفات المبالغ فيها !