الأخ الكريم أبو ناصر ... نحن أمة امتن الله سبحانه وتعالى عليها برسالة أخلاقية ... وقد أصبح لديها رصيد هائل من النصائح والإرشادات ... وبالمقابل للأسف الشديد ... أجيال تتابع وأهداف تداعب مخيلة شبابنا إلا أنها تتعطل وتوضع أمامها العراقيل بطرق مختلفة ... مقدراً ماتفضلت به ... ألا ليت الشباب يعود يوماً !