99% لصالح أبو طلال ... يعني أخذت الموضوع بجدية أكبر ... وهذا يتنافى مع الهدف من طرح الموضوع ... والديمقراطية التي مورست أثناء الاجتماع المصغر كانت تصلح في الستينات والسبعينات إلى أواخر التسعينات ... بصراحة لازالت تمارس إلى اليوم ... لكن آمل أن تعيد النظر وخلك لابس النظارة وأظهر الوجه الحقيقي الذي نعرفك به ... وثق أن النسبة ستكون 99% ولصالحك أيضاً !
بالنسبة للطرفة ... فهي واقع معاش في شقها الأول .... والقادم مذهل أكثر ... نسأل الله السلامة !
لازالت الكفة متعادلة ... آمل أن يكون هناك شجاع/شجاعة آخر يسجل لنا ماتوصل إليه !