غفر الله لوالدنا وشيخنا الذي كان شامة في جبين غامد وزهران وما جاورهما من القبائل. لقد عُرف بالعفو والصفح ومبادرته لحل الخلافات؛ خاصة ما يكون منها على مستوى القرى والقبائل. نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته وأن يجعل مستقره الفردوس الأعلى إنه سميع مجيب
واتقوا فتنة لا تصيــبــنّ الذين ظلموا منكم خاصّة