أيا ساكنَةَ في عمْقِ الحروفْ و يآ منْبَلشجةً من نورِ الألمْ تارةَ و من عمْقِ الجمال أخّرى راقني و كثيراً مكوثيِ ها هُنآ يا طهرْ و سأظّل بِ القربِ من عبيرِ هطولِكِ النّقيْ ودّيِ ~ [ ]
- كُن انتَ التَغيير الَذي تُريده فِي هَذا العالم ..المهاتما غاندي *