فاقد الشيء لايعطيه ... لا أريد أن أحبط أحداً ... إلا أن الواقع يؤكد أن آباء اليوم امتداد لآباء الأمس وأمهاته وجداته ... وبالتالي هناك استنساخ للعقول بطريقة التدجين مع التركيز على التلقين ... ولهذا قلما نفاجأ بمن يفكر خارج دائرة المألوف ... وإذا وجد فهو أشبه بمسخ مخيف ستهب كل العقول المدجنة بواسطة التلقين لتقزيمه وإسكاته وإذا تطلب الأمر نفيه إلى أقرب قائمة تصنيف !