وأين الإنسان من لحظات المرح في مجتمعنا ... للأسف لاتكاد تبين ... والسبب نعرفه جميعاً لكن ما (نبغى) نقوله أو نكتبه !!!
اختيارك يا أبا يارا اختيار ينم عن تربص بهرفي مرح وبعد فترة تسدحه تحت الشفرة بلا شفقه ... المهم خله يفرح الحين قبل مانمرح به !
تشكر تشرنوبل ... ولكن بجد أين الإنسان من لحظات الفرح التي أودعتها صندوق قريتنا المرئي ؟!