((لأن الإنسان الذي لا يقنع فإنه يكون أسير الهموم والأمراض، فهو دائم البحث والتفكير في الجديد والبديل عن زوجته. إنك تزوجت هذه المرأة بعد تفحص واختيار واشتياق، فما الذي غيّر نظرتك عنها؟.
إن أردت أن تعيش سعيداً مع زوجتك فاقنع بها كما هي بسلبياتها وإيجابياتها، فليس هناك امرأة كاملة ولا رجلاً كاملاً))
حبيبتي كتبتي الموضوع والرد عليه...مايحتاج اضافات ....كلام درر
لكن اضيف شي بسيط لو كل واحد اقتنع بمالديه ..كان المرأة اسعد الناس مايجيها صداع .. ولا ضغط ولا سكري.... لان زوجها ماراح يفكر في غيرها ..ولايفكر يسافر برا..ولايروح اسواق...ولايظل يقهرها بالكلام عن الثانية والثالثة والشرع حلل اربع....
وكان هي اخر شي تفكر فيه تغيير لون شعرها..او تروح للكوافيره ...او تسوي رجيم ....او تشتري اشياء جديدة لتلفت نظر الزوج ..وبالتالي توفر على زوجها ...
شفت ياهمس الوجدان اشياء مستحيلة في ذا الزمن ..منها ان يتحقق كلامك اللي فوق