في نهاية المطاف لابد من أن يرضى الرجل والمرأة بنصيبهما وإلا لما استمرت كل هذه الزيجات ، وبالمقابل هناك من اختار التغيير لأسباب شخصية أو خارجة عن الإرادة من الطرفين وبالتالي استمرت حالات الطلاق التي يقع الكثير منها لأتفه الأسباب وبعيداً عن الشكل الأجمل أو الأوسم .
في رأيي المتواضع أن للتربية للنشأ أثر مباشر في توريث الرضى والقبول بالآخر وأعنى به الشريك للحياة كزوج أو زوجة بحيث يقوم الزواج على أرضية صلبة من قرار لاينظر إلى الشكل الخارجي الذي مصيره إلى التحول مهما طال الزمااااااااان .
أو هذا ما أحببت أن أشير إليه . وبالتوفيق .