احسنت ايها القناص موضوع جميل جدا يتحمّل الاجابات العديدة لوجود اقلام وادارات وقراء ومثقفين على مستوى عالي ومحتلف الميول لدرجة ان الكل لايريد ان يرى الا ما يخدم ناديه الذي يهمه فقط .
الحكام : سبب محاربتهم هو الضعف وعدم العدل اثناء ادارتهم للقاءات الدوري وغيره بسبب
حجم الاندية اطراف اللقاء وقوة سلطتها وتسلطها لذلك لايستطيع الحكم بحجمه وشخصه ان يعدل كونه يعمل الف حساب لتلك الاندية . لذلك نرى عدم توفر الشجاعة عند الحكم للعدل التحكيمي بالملاعب , الكل يبغى يعيش في ظل متطلبات الحياه وغلاء المعيشه والحمايه ايضا لاولئك الحكام عندما يرتكب احدهم اي خطأ .والحكم الشجاع النزيه لامكان له بالدوري ويجبر على الاعتزال . فمن يعرف عن الحكم الدولي والخبير الكروي غازي كيال وشجاعته تحكيميا يقل انتهى زمن التحكيم عندما اجبر ذلك الحكم الفذ على الاعتزال .
قتل الحكام ــ لاقتل للحكام لدينا ــ
الحكم هو من حكم على نفسه بالفشل لعدم قدرته على النزاهه في التحكيم والميول التي تغلب عليه او ربما يكن مجبرا اخاك لا بطل . لذلك نرى الكل ينتقد ويكتب في ظروف تغلب الميول على الحقائق في ظل توفر الوساطات والدعم المشروع والغير مشروع .
الحكم بشر صحيح ولكن هنالك اخطاء لا ترتكب مهما كان بشرا ولا ادل على من الغاء هدف الاتحاد الشهيربمرمى الهلال عند قيام النزهان باخراج الكرة وابعادها بيده من االمرمى على مرأى من الحكم ابو زنـده . على مرأى من الجميع .
القضية قضية تسلط وخوف وميول واكل عيش وما الى ذلك .
التــدريب :
يوجد العديد من المدربين الوطنيين الناجحين تدريبيا الا ان توفر المال والطموح وقوة المنافسة تجعل الاندية تقوم باحضار الاجهزة الفنية الاجدر والافضل للكسب وحصد البطولات .
ولم يجد المدرب الوطني فرصته لربما باندية الدرجة الاولى والثانية والاندية الريفية . رغم تفوق العديد منهم وحصوله على شهادات في التدريب . الا ان المدرب الاجنبي يظل مطلب
للاندية بالذات اندية الممتاز . ولا علاقة للاعلام في الاستبعاد من عدمه , ربما التقصير ان وجد هو عدم ابراز الكفاءات التدريبية المؤهله اعلاميا .[ نعم اعلام مخصص لاندية معينة فقط] .
التصحيح مطلوب بالنسبة للحكام والمدربين الوطنيين . متى ما كان هنالك ارداة جادة من تلك الفئـة على النزاهة والابداع بعيدا عن الخوف وعدم الالتفات لما يكتب من نقد وتجريح من اصحاب المصالح والميول من الصحفيين المتعصبين لانديتهم .