عندما تنســاب قطراتـ المطر رقيقة على طريق العودة,,,
ليفوح شذى الحنين ,,, ويعطّر أنفـــــــاس المكان,,,
يُبلل جفاف القلوب,,
ويدآعب أنامل أُنثــى مُحترِقــة!
يكون قد هطل,, وتوقف,,وتركـ خلفه الكثير من المعاني
الجميلة,,
فالله درُكـ ياتلكـ القطرات,,
صوتكـ يبعث الأمل ,,
وقطراتكـ تُعيد الحيــاة في عروقٍ جفّت,,,
فماذا بعدُ الأمل؟
وماذا بعد الحيــــــــــــــــــــاة؟!
لي عودة,,