بسـم اللُه الرِحمن الرحيـمَ
الاِخَ : ابوِ يارِا
الاِماكن التي احب زيارتهاَ هياِ مكه و المدينه ثم ربوع بلاديِ ..
إمـاَ بـِخصوص: القرِيه: فلحديث عنهاَ يحتاَج الي صفحات.. طوِويلـهِ.. لـكنِ اوجزهاَ فيِ اسطرِ: القرٍيه سابقاَ كانت يـد وإُحـدهـِ رجال و نسـاَء.. محبه وصداقـه... من قـلوب صاطعه نقـيهَ ، من كل الشوايب الكل يخدم الاخرِ ويفتخر . بـذلك في كل مجال الحياء. . مثالَ: فـ ي الزراعه ، والسقايه ، والحرِث وغيرهـاَ .....
ولا يمكن حصرها هـناَ ، اذكرِ هنـاَ ان عاقل القريـهِ كان يخذإ على يد الجاهلَ ، وومكن يـمد يدهـ عليـهَ . واذإ ابـلغ ذلك إهلـهِ .
قالووَ لـه لـو ما فعلت شيِ ما فعل هذإ ومـمكن ينضرٍب من إهـلهَ ايضـاَُ ، وهذإ حصل لـي رحم االلٌه من فعل ذإ لـك معي فكان يقصد تربيتي .
اما اليوم. فـالفرق كبير جدإُ جـِدإٌُ ، حتى ان القريب من الاسرٍهـ يسافر من بلد الي بلـدَ ، ويرجع صديقه لا يعلم ذلك . هذإ سببه من النعم التي انعم الله علينا بهاَ اإنهـووَ. ا.{ الماَل}. الذي يلهيكَ عـن الصديق ، ولكن لا يزال فيـهَ فـئه موفـقه لـلـخيرٍ لا زالت تـوإصل الصديق..... نساَل اللهَ لناَ ولكم ‘‘ التوفق‘‘
ُ ُ دمـت ، بخيرٍ ُ ُ ُ