هذا الكلام بحاجة للمراجعة من الناحية العقدية فوقوع الأقدار لا يليق تشبيههه بمن يتجرع السم. القدر هو من الله ولا نملك له رداً ويجب التسليم والرضا بذلك. الوقت لم يسمح بالتفصيل ولكن أرجو أن تكون هذه الإشارة كافية وشكراً
,
,
,
يا أخي الكريم ..
الأخ صآحب الموضوع يقول أننا لا نملكـ الخيآر في بعض أمورنا كأختيار المعلم ,,أو التحكم في كل ما يُبث في صحفنا ومجلاتنا وغيره..
وأنا قلت نحن إذا مسيرين في أغلب أمورنا أقصد( الحياتية اليومية المُعتادة)
أما من النآحية العقدية فنحن فتلكـ أمور مُسلم بها وليس لنا الحق في الإعترآض ..
فنحن إن شاء الله ممن رضينا بالقدر خيره وشره..
وما كتبت ليس من منطلق إعتقادي لا .. إنما من منطلق ما فهمت ..
رُبما كآن تشبيهي فيه نوع من المُبآلغة ...
يا أخي أنا مُسلمة ,,,
وليس لي الحق في أن أغترض على القدر ,, وإلا فأنا مُعترضة حينها على رب القدر..
والله شهيد على حُسن نيتي ,,,
شُكرا لكـ ,,