أختي الفاضلة
لا أشك في إيمانك بالقضاء والقدر . هناك أمور كثيرة نحن مخيرون فيها ونحن مسؤولون عن اختيارنا، وهناك أمور لا خيار لنا فيها. الذي أراه أن التعبير خانك عندما قلتِ: ( فنُصبحُ حينها كمن يتجرعُ السُم رُغماً عنه..) فالأدب مع أقدار الله يقتضي التسليم والرضى وعدم تشبيهه بمن يتجرع السم رغماً عنه.
أرجو لكِ التوفيق