من زماااااااااااااااااااااان فيه كاميرات متطورة جداً من بني البشر تتمثل في بعض النسوان هداهن الله ما أن ترجع الواحدة إلى بيتها تبدأ في وصف الحاضرات حتى بعض التفاصيل التي قد لاتخطر على أحد تذكرها ومثل هذه النوعية لازلن موجودات ، وزاد الأمر وتطور مع الكاميرات التي انقلبت إلى نقمة من خلال التصوير مابين المقبول والغير مبرر له أبداً ، والله المستعان . وحسناً فعل فرع وزارة التجارة بمنطقة الجوف عندما قام بواجبه ، ولا أعلم كيف مرت من الجمارك ، بالإضافة إلى دورنا كآباء بتحذير من لهن حقاً علينا بالاحتشام قدر المستطاع لكي لاتجد تلك النوعية من النسوان أو الكاميرات منفذاً .