تحياتي أخي أبا يارا ... ولعل مايتبادر إلى ذهني الآن أن البر بالوالدين لاجنسية له ولا وطن ولا لون ... ولعل الممارسة في البر من قبل الآباء هي التي ستؤتي ثمارها في الأبناء بعد توفيق الله تعالى مهما طال الزمن ، وفقنا الله تعالى وإياكم لتلك النعمة العظيمة التي حُرم منها الكثير من البشر ، ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم .
وبالنسبة لطلبك أخي الكريم بإعادة نشر أحد موضوعات مدونتي الخاصة في المنتدى لمناسبته فيسعدني ذلك في أقرب فرصة بإذن الله تعالى .