عذرا لك يا [فيتامين الواو]
عذراً لكـ ..
سأكون قاسية معكـ حد الثمالهـ..
فاعُذرني على صراحتي..!
صحيح ..أنهٌ ليس هناكـ تواصل بيننا ولامعرفه !
ولكن..
أنت فرضت نفسكـ بشكل بشع !.!
أعذرني..
وأٌعٌذريني يا(واسطة)..
فلقد وضعتي بنفسكـ &قانون التفرقة&
مسحتِ معاني سامية ..!!
من ما – محوته –
"لا فرق بين أعجمي وعربي"
"لا فرق بين أبيضٍ وأسود"
ألغيت يافيتامين الواو مبدأ ..المساواة..
*بُكل وحشية *
كنت ولازلت غذاء فعال لمن هم يحملونكـ في دمائهم..
قاهراً قاتلاً لمن لم يتغذون بكـ..
بنيت وهدمت !
فرقت وجمعت !
أسعدت وأحزنت !
أرضيت وأفحمت !
أعززت وأذللت !
أنت (حقنة سامه تكون أحياناً داء وحيناً دواء)
أنت يافيتامين الواو . أظهرت المعاني الدنيئة بيننا .
كنت ولازلت محطة فخر لمن أحتقن بكـ.!
قاهراً ساماً لمن لم يحصل على شيء من جرعاتكـ ..
أنت تعيش عيشة (الفطريات)
لن أطيل عليك يافيتامين الواو يا [حقنة الظلم]
أتمنى أن تنتهي هذهـ الحقن ..
ويموت هذا الفيتامين..
ويترفع الجميع من أن يحقن نفسه أو يحقن غيرهـ..
فل..
.. نرتـقـي ..
و .. نتـقـي ..
و .. نهـتـدي..
__________________
{لاتظلمن اذا ما كنت مقتدر فالظلم اخره يفضى الى الندم
تنام عيناك و المظلوم منتبه يدعو عليك و عين الله لم تنم}