أَوْ أَنَّهُمْ هُمُ مِنْ أَحبْوآً بِـ جُنُوْنْ بِـ الْرَّغْمِ مِنْ أَنَّ إنتُظُآرِّهُمْ قَدْ يَطُوْلْ وَيَطُوْلْ إِلَىَ حِيْنٍ ....!
لَآَ أَحَدْ يَكْتَرِثُ لَهُمْ لَآَ أَحَدْ سَوَىْ مَلَآمِحَهُمْ الَّتِيْ بَدَأَتْ أَنَّ تَتَلَآشَى
وأَرْوَآحِهُمْ الَّتِيْ هِيَ عَلَىَ شَفَآ حُفْرَةٍ مِّنَ ضَيَآعْ .....!
رآآآآآآآآآقت لي مرره ...
دمت بود