أبو ياسر وإخوانه يستاهلون المدح لما يتصفون به من أخلاق حميدة وحب للجماعة والخير. مساهماتهم ساعدتنا على مواصلة المشوار في برامج الحفل الصيفي على المستوى الذي ظهرت به.
وبهذه المناسبة أود التذكير بأهمية مثل هذه الأفعال لأنها من النفع المتعدي. قال عليه الصلاة والسلام: ( خير الناس أنفعهم للناس )
وعن ابن عمر رضي الله عنهما: إن مثل المؤمن كمثل النخلة إن صاحبته نفعك وإن شاورته نفعك وإن جالسته نفعك وكل شأنه منافع وكذلك النخلة كل شأنها منافع.
ولا يبقى للإنسان سوى الذكر الحسن. نسأل المولى جلت قرته أن يحسن أخلاقنا وأن يجعلنا مفاتيح للخير مغاليق للشر إنه سميع مجيب